جولة في مرات وثرمداء
انطلقت إلى جبل كميت لرؤية منطقة الديرة القديمة، وبئر الوليدي. ثم زرت ثرمداء لمشاهدة قصر الربض، وعدت إلى الرياض مروراً بثادق وحريملاء.
يوجد منتزه في أعلى جبل كميت (التقطت الصورة التالية منه)، نظيف ومرتّب ويطّل على منطقة الديرة القديمة. وغدير كميت واضح في يسار الصورة، ويقع بئر خالد بن الوليد يمين أعلى الصورة. توجد بيوت مأهولة بالسكان، ومساجد، ومتحف الضويحي (كان مغلق تطبيقاً للإجراءات الاحترازية).
طلعت من البيت بدري كالمعتاد مع التأكد من صلاحية السيارة (الفرامل، الإطارات، السوائل)، والتزود بكوب قهوة للمزمزة في الطريق. الصبح تكون زاوية الشمس حادة ولونها برتقالي، فتعطي لون جميل لكل شيء. وفي الشتاء تكون السماء زرقاء ومكحلة بالغيوم، فيكون خليط الألوان متعة للناظرين.
ليست وحيدة، ولكن كبيرة الشجيرات الصغار.
كثرة المحطات مع قوة المنافسة بالنظافة والخدمات، تؤدّي بالبعض للإفلاس وعرضها للبيع.
واضح أن الترميمات قائمة في المنطقة التاريخية، وأتمنى رؤية المكان بعد الإتمام إن شاء الله.
حاولت أتخيّل أرفف هالدكاكين مليانة بضائع، والناس شايلة مقاضيها، والأطفال يبون “عسكريم”.