الاسم: هيلينا أدمز

يوم الميلاد: 13 يناير

العمر: 19 عاماً

المهنة: مايند آيز (حرفياً ذاكرة بصرية)

الاهتمام: القصائد

مهارات: الاستماع، القصائد

تكره: مواد الحادة

تحب: القصائد، الحلويات

صفات الشخصية: هادئة، عطوفة، عنيدة، مجتهدة

فقدت هيلينا بصرها بعمر 1 سنة عندما كانت تعاني من الحمى و تعلمت الكتابة والقراءة من والديها ومعلمها، مع ذلك تمتلك هيلينا طموح أكبر ألا وهو حصولها على شهادة التخرج الجامعية، ترى هل سيدفع مالك القصر أوليتس رسوم دراستها؟ هذا ما اقترح عليها في رسالة الدعوة بلغة بريل في النهاية.

1 العائلة: أثمن كنز لدي.

استنتاج:

صورة: لرجل في منتصف من عمره يرتدي النظارات يقف أمام سرير في المستشفى وينظر إلى الأسفل حيث الفتاة مستلقية عليه.

2 هدية والدي: إن كان ممكناً، أود إعطائها عيناي.

استنتاج:

" احضري العصا واستمعي بانتباه إلى الصوت الذي يصدره عندما يلامس الأرض"

3 التغيير: إنها صغيرة جداً لتفهم تغيير كهذا.

استنتاج:

مفكرة الوالد1: أصبحت هيلينا منفعلة وبدأت بكسر ألعابها، أخبرني الطبيب بأنها ردة فعل طبيعي و علي إيجاد طريقة لتهدئتها ربما منحها المزيد من الألعاب ستفيد.

4 مدرس خصوصي: الأطفال المتميزون يحتاجون إلى رعاية مميزة.

استنتاج:

يستطيع أي معلم أن يُرشد الطلاب إلى فصولهم لكن ليس كل معلمين بإمكانهم تعليمهم شيء مفيد.

5 الموهبة: عندما يغلق الإله باباً ينفتح باب أخر.

استنتاج:

هيلينا، أنا مندهش وفخور بقدرتك وإدراكك للتعلم.

6 طفلة مطيعة: هيلينا، تحكمي بتصرفاتكِ.

استنتاج:

صورة: لمعلمة شابة تقف خلف هيلينا وتضع يديها على كتفيها.

7 الأمل: بعض الأشخاص يعجزون عن الوقوف بعد السقوط والبعض يكتسب القوى منه.

استنتاج:

مفكرة الوالد2: استعانة بمدرس خصوصي كان الخيار الصحيح، لم أتوقع أبداً أن طفلة متميزة مثلها قد تصل إلى هذا الحد، طفلتي هيلينا أصبحت شاعرة صغيرة.

8 خارج السيطرة: لتصبح بطلة لا مثيل لها، عليكِ أن تؤدي العديد من الأدوار معاً.

استنتاج:

مفكرة الوالد3: تمتلك هيلينا حاسة سمع جيد لا أعلم لما تقول كلام كهذا.

9 اغتنام الفرصة: بإمكان للضعف أن يتحول إلى السلاح.

استنتاج:

سأحولكِ إلى معجزة، هيلينا، معجزة لا يمكن أن تتكرر مجدداً.

10 حياة شريفة: الجميع بحاجة إلى فرصة كهذه حتى ولو كان لمرة.

استنتاج:

أريد تتبع قلبي وأختار، ما زلت غير واثقة تماما ما هذا، لكن في النهاية عليك اتخاذ ذلك الخطوة أليس كذلك؟

رغم أن هيلينا فقدت بصرها بسبب المرض و مازالت تدرك عالم الخارجي عن طريق الاستماع ، في هذه اللعبة تمسك عصاها بثبات باحثة عن طريق للفوز.