بناء الصورة الذهنية 

نشرت قبل أيام عبر حسابي في تويتر سلسلة تغريدات عن بناء الصورة الذهنية ويسعدني نقلها لكم! 

الصورة الذهنية وبنائها موضوع محيّر للكثير، فهل تعتقدون إن فيه جهات/ أشخاص أخذوا هالفرصة ورسموا الصورة الذهنية اللي يطمحون للوصول لها في شبكات التواصل الاجتماعي! طيّب .. كيف بنوا هذي الصورة، وكيف ممكن نحافظ عليها؟

بالبداية خلونا نرجع خطوة للخلف، مهم نعرف سبب تواجدنا في شبكات التواصل الاجتماعي! غالبًا ماراح يطلع من هالثلاث أسباب: • لأننا نحب نتواصل مع اللي نعرفهم • نستمتع باكتشاف محتوى جديد أو أشخاص جدد • وأكيد نحب نشارك معهم "تواصل، اكتشاف، مشاركة"

الكتاب واضح من عنوانه!

وفي العالم الرقمي ملّفك التعريفي هو العنوان! ركّز على النقاط التالية لبناء ملف تعريفي مميز:

- اسم صحيح وكامل

- نبذة مختصرة وشاملة

- صورة عرض ملفته وذات علاقة بنشاط الحساب

- يوزر نيم سهل وواضح

المحتوى هو الملك

عشان نبني صورة ذهنية واضحة مهم نستند على:

• خطة محتوى تخدم أهدافنا بشكل مستمر

• أسلوب ولغة خطاب مميزة وواضحة

ابني المحتوى صح وكرّس جهودك في إعداده، وبعدها بيعرف الكل إنك صاحب هالتغريدة قبل النظر لاسمك وصورتك حتى!

لغة خطابك،، تصنع الفارق

لغة الخطاب لحالها قد تساعد في تعزيز الصورة الذهنية وأكبر مثال شاورمر كيف كوّنت صورة ذهنية بأسلوب شبابي! وبرقر كنج طبعًا أسلوبهم غني عن التعريف

الاستهداف الصحيح هو نصف النجاح

نختمها عاد بلعبة المسوقين المبدعين! من المهم إنك تعرف أساسيات الاستهداف قبل ما تبدأ حملتك، ولا تفكّر أبد إنك تبدأها قبل ما تحط خطة المحتوى كامل، وحاول قد ما تقدر تعتمد على السرد القصصي ..
طبعًا لا تنسى، الاستهداف الصحيح والتخطيط لحملاتك بشكل جيد يساعد في تعزيز صورتك الذهنية. وأحيانًا قد ترغب في “إعادة الاستهداف” ولمعرفة المزيد حول ذلك هنا جزئية من دورة أساسيات التسويق الرقمي المقدّمة من Google: 


شاركها مع من تعتقد أنه بحاجة لها! 


Join