< صوتي الثاني كتاباتي:

يقرأون لي ولا يعلمون لمن أكتب,من الصعب عليهم أن يفهموا ما أعنيه..

عداك انت من تعلم.

تعلم بأنه هذه السطور كتبت من أجلك!

أخبرتني ذات يوم..

’’انه حينما يضيق قلبك تلجأ لكتاباتي كي تبتسم وتنسى الضيق الذي بك”

شدني ذلك الإعتراف لجعلي أكتب كثيرًا ولا أتوقف

أكتب بستمرار..

و لطالما أخبرتك ان كتاباتي هي صوتي الثاني..

صرخت باأعلى صوت أسمع لي!.

لأجل عيناك اللتي أحببتها.. أحببت الكتابه كثيرًا و أخترتها صوتًا لي.

حذرًا من ضيق يلامسها أكتب كي تبتسم وتنسى.

و حذرًا من الم يحتل قلبك أدعوا الله بإستمرار من أجلك لتسعد.

لتخبر الناس عني أو لتحتفظ بي سرًا.. لكني أعدك بأنك ستبقى دائمًا ب دعواتي و كتاباتي للأبد.

ل:أسماء الرشيدي.

Join