{ انت قلبي وجسدي:

لازلت أخاف و أخشى عليك من الحياة.

لازلت أتمنى نفس الأمنيات التي أخبرتك بها كثيرًا.

أن أعرف ماللذي يفرحك ومالذي يحزنك بكل دقيقة

و أن أجمع كل سعادة العالم و طمأنينته و أزرعها في قلبك.

أن آكون حاجز بينك وبين الحزن و أتألم بدلًا عنك..

شرط ان يكون قلبك و جسدك بأتم عافيته..

ادعو الله دائمًا مرددة بأسمك.

أن كُتبت لي فرحه قاسمها بيننا يا الله وان لا يكتب لك الوجع وحدك فأنت قلبي وجسدي الثاني فـ لتعلم انك انت الذي تتبعك " آمين " بكل صدق ورجاء.

لـ أسماء الرشيدي.

Join