مكتبة كتب القيادة و الإدارة
يتم التحديث باستمرار
القيادة و الأدارة فن و علم اقراء و استمتع وطبق!
عن هذا الكتاب:
يتناول كتاب "القيادة المرتكزة على مبادىء" مشكلة الفشل المزمن الذي يعاني منه أغلب الناس عندما يشعرون في مرحلة ما من مراحل حياتهم بالخواء والعجز عن تحقيق النتائج المطلوبة منهم. ويرجع الكتاب هذا الفشل إلى سيطرة عادات سيئة وأنماط حياتية رديئة ومتدنية على هؤلاء الناس. ومن ثم يقوم الحل الذي يقترحه على كيفية تحطيم تلك العادات واستبدالها بعادات أخرى أكثر فعالية وإيجابية. وهنا يأتي دور "القيادة" التي تتسم بالفعالية
عن هذا الكتاب:
في هذا الكتاب يتصديان للسؤال الذي يجب أن يطرحه كل قائد على نفسه: كيف تكون قائداً أصيلاً؟، ومن أجله فقد فتشا في التاريخ والجغرافيا، وثقافات الشعوب، وعلم الاجتماع، والأدب، وعلم النفس، واستطلعا عشرات الشركات والتجارب والقادة. ورغم أنهما يضعان على غلاف كتابهما: (القيادة العظيمة تقتضي أن تكون نفسك بمهارة) وهو ما يوحي بأنه نوع من الإجابة، إلا أنها الإجابة التي تستدعي المزيد من الأسئلة، فما معنى (أن تكون نفسك بمهارة)؟ وما معنى (الأصالة) في هذا السياق؟ ويحاول الكتاب الإجابة عن هذه الأسئلة وغيرها، ليعلمنا كيف نعثر على ذلك الجوهر المشترك بيننا وبين (القادة العظام)، فبدون هذه المعرفة ليس لأحدنا أن يصير قائدًا أصيلاً.
عن هذا الكتاب:
في هذا الكتاب قد جمع وفصل المؤلف القدرات القيادية وهي: قوة الارادة: وهي مشاعر الحماسة كذلك سرعة الخاطر و البديهية قدرات المشاركة و الاندماج: وهي الملكات الشعورية و العاطفية القـدرات العقلية: وهي قوة الخيال و الرؤية الباطنية القدرات التنظمية و التخطيطية.
عن هذا الكتاب:
إن الكتاب المرجعي الذي بين يديك منذ أول إصدار له عام 1954 أول كتاب يبحث في الإدارة ككل، وفى طبيعة عمل المديرين باعتبارها مسئولية منفصلة عن غيرها من المسئوليات. وقد وضع هذا الكتاب قواعد ممارسات الإدارة المعاصرة. ويظل هذا الكتاب المرجعي الأساسي سهل اللغة كتابًا لا غنى عنه لدارسي الإدارة، وللمديرين الطموحين، وللمهنيين المخضرمين.