ركز على أهدافك فربما تلاحظ أن هناك عددا كبير من الاتجاهات يمكنك الذهاب إليها، فلا تحاول أن تقوم بها مرة واحدة.

حدد أين سيكون تأثيرك الأكبر ، وركز عليه وأبدأ خطوة بخطوة.

الخطأ الرئيسي هو التفكير في أن “أي شخص” قد يشتري منتجاتك أو خدماتك.

تستطيع الشركات الكبيرة جذب عدد أكبر من العملاء، ولكن أغلبها يصرح بأن السوق الضيق هو منبع الثروة”. ولتطوير مكانة المشترين وجذبهم لشراء المنتج. فأنت بحاجة لأن تفهم آلامهم، ومشاكلهم وأحداثهم وأولوياتهم ودوافعهم للشراء.

الأجوبة على هذه التساؤلات تساعدك على كتابة الرسائل التسويقية المناسبة وتقديمها بأسلوب مقنع ومناسب.

مهم أن يكون هناك فرق بينك وبين منافسيك، لجذب المشتري للشراء منك ولكي يقتنع العميل بمنتجك. حيث أن عرض الميزة التنافسية الخاصة بمشروعك هو الذي يميزك عن الآخرين وتبقيك في ذهن العملاء المحتملين.

قم باختيار قنواتك التسويقية بناءً على مكان تواجد فئتك المستهدفة.