اليوم السابع عشر… يحكى أن هناك أنت

أهلًا…

كل القصص العظيمة في التاريخ تقوم على تفصيلة درامية واحدة فقط هي أن البطل لم يستسلم أبداً

لكلٍ منّا له قصة! ولها أن تحكى!، كلنا نواجه الحياة الصعبة ونحظى بالأوقات الحلوة!

ولكن أين تختفي هذه القصص؟


قصص كفاحنا وقصص نجاحنا وفشلنا و أيامنا بحلوها ومرها… لنصنع لنا قصّة تستحق أن تروى بعد أن نموت!  

اصنع قصة تروى ولا تنسى!


سأخصص تدوينة لشرح مفهوم الهوية التي تحكي قصتي بإذن الله

شاركوني قصصكم…

انتهيت من تغليف لمنتج بمناسبة اليوم الوطني! بنتيجة مبهرة!

Join