بِسْمِكَ اللَّهُمْ

تعرفة ومدخل

تعرفة:

إسمي فيصل، أكتب كثيرًا وأفكر أكثر، أنا إنسان، وكوكب الأرض موطنًا لي-هذه للفضائيون خاصةً الذين سنتمكن من مشاركتهم شبكتنا الرقمية في حال وجدناهم إن كانو موجودين(للإحاطة)، وسأخصص هذه المدونة للتدوين فيما يخص ثلاثًا:

  • رأيي عن الكتب التي أقرأها ثم تنال إعجابي

  • الحديث عن أحلامي بين هذه النجوم

  • الحديث عن مشاعر الإنسان النادرة وخاصةً التي أمُرُّ بها بين الحينة والأخرى

ملاحظة مفتاحية: الجمل التي تتضمن علامة الترقيم (-) تفيد تعبير الكاتب الخارجي الإيضاحي عن الجملة المذكورة، مثال:”أنا-فيصل-الذي كتبت هذه الملاحظة خوفًا من جهل الأشخاص بها الذين لم يدرسوا جيدًا درس علامات الترقيم في مادة التحرير الكتابي أو ماذا تسمونها في بلادكم، هذا ليس المهم-السبب الأول، إنما أن السبب المهم هو أنك عندما تقرأ ما أكتب، تفهمه بقدر الإمكان بحسب السياق الذي أريدك أن تفهمه وهذا-بالطبع-لأسباب كثيرة تخص إحترام الذوق وتجنب ردود الفعل المبنية على فكرة خاطئة بسبب فهم خاطئ”.

كما أنني أهتم بالعلم وخاصةً علم الكون والفضاء والفيزياء-رغمًا من أنها الجانب الأضعف-والإنثروبولوجيا وأتابع ما ذُكِر عنهم في الكتب السماوية لدى الأديان-في الحقيقة فقط ما ذُكر عنهم في دين محمد بن عبدالله لأنه على ما يبدو هو من أثبت بكتابه المنزل المسمى بالقرآن جدارته من بين الأديان الأخرى مما يثبت أنني لست ملحدًا وقبل هذا التصريح فلا تغرنكم البسملة في الأعلى فحتى كفار قريش وافقوا على كتابتها وتعليقها على ستار الكعبة، وفي هذا قولٌ كثيرٌ صادعٌ-ما ذُكر عنهم في الكتب السماوية؛ أدرس الإدارة، وأتفلسف كثيرًا على ما يقع عليه تفكيري من صغائر الأمور حتى كبراءها أهمية-هذا يبدو كتنبيهٍ مثل الذي ترونه عند محطات الطاقة ذات الضغط العالي ومن على شاكلتها-لمن يريدون أخذ قرارٍ من البدايةِ لقراءة ما أكتب-ويتضح أسلوبي الساخر بشكلٍ فاضح مما قرأت سلفًا.

مدخل:

إعلم عزيزي القارئ أنني أكن لك كل التقدير، ودليلٌ على هذا أنني لن ألتزم بموعد أسبوعي أو يومي أو شهري أو ما شابه للتدوين، لأنني أخشى أن ألتزم فيعد هذا عدم تقديرٍ مني لك أو لإتفاقنا الموضوعي، وثم أخشى أن ألتزم، فأصبح أملأ المدونة بمواضيع فارغة لكي أسكتك، في كلا الحالتين سترى أنني لن أكون مُقَدِّرًا لك كقارئ ومتابع.

Join