قائدة فريق تطوعي
الحمد لله وصلاة وسلام على أشرف الخلق محمد -صلى الله عليه وسلم-
تعددت الوقفات فهي قبل أن أذيعها لكم احتفظ بها للفائدة لنفسي
ففي حس الكتابة شعور يدون أستطيع الاحتفاظ به عمرًا مديد
وفي حس الإدارة قيادة نجهلها نحن العاملين وفيها مسؤوليه كحس الأم على أطفالها وفيها إبداع وجمال يخرج للملأ بحسن الإدارة والتميز في حسن الأداء عطاء يثمر بنفوسنا لتقديم الأفضل
اليوم وقفتي مع قائدتي الجميلة من فريقي الرائع الأستاذة مها محمود الصالح
ولي معها حوار لطيف مميز
فننطلق مع البدايات وعلى بركة الله
- كيف كانت بدايتك في الإدارة؟
كانت وظيفة لم اتوقعها
- هل عملت بها حبًا لها أم كوظيفه أتيحت لك؟
في البداية كوظيفه ثم تغيرت التوجهات إذ عرفت انها طريق لإسعاد الناس ومساعدتهم
- ماهي العثرات التي واجهتك وكيف تغلبتِ عليها؟
كانت كثيرة منها المنافسة غير الشريفة وتغلبت عليها بالدعاء اولا والصدق وحب الخير للناس
- ماهي الثمار التي جنيتيه منه؟
ان الأعداء تحولوا بفضل الله وحده إلى أصدقاء اوفياء
- ما هو الأثر الذي اخذتيه من هذا المجال؟
إنه لا يوجد شخص سيء تماما كل إنسان فيه بذرة خير تحتاج لظروف موائمة لتزهر
- رسالة توجهيها لمن هم في مجال الإدارة؟
عدم التعالي وان أصل الطاولة الاستدارة وعامل الجميع كما تحب أن تعامل
- إهداء منك لمن يقرأ المقالة؟
الصبر ومسايسة بذرة الخير في النفس البشرية لتزهر وتنتج أحلى الثمر
خير الكلام ما قل ودل وحلو الحديث يطيب ببساطة اللقاء
وتضعني لطافة أسلوبها في حيرة كيف أرتب لها جمال الكلمات فحلو الحديث معها يطيب لها الخاطر بسعادة ورضا ومحبة
ولازالت في حياتنا اشخاص أصحاب أثر طيب
اثرا وجودهم الخير وزادنا همه ومعرفه لكل خير وأسأل الله التوفيق لنا ولهم لكل خير شكرًا استاذتي وشكرًا لكم دمتم بسعادة.