لست ضد زيارة الطفل للمريض لكن يجيب تذكيره بأن المريض يحتاج راحة

وان نحرص على أن لا نتسبب بإزعاجه او التعبث بما حوله فنتعبه

لا يبدو كلامي منمقا او ذو فائدة كبيره سوى أحاديث بخاطري

رغبت بإيصالها بصورتها كيفما كانت فوقع الكلمة له أثر فما بالك بالفعل الطيب.

وعندما نأتي لدور الصحة في ذلك هو توعية الأهل ووضع لافتات تنبهه عليهم الهدوء وعدم التسبب في الإزعاج

لم أكتف هنا برئيي الشخصي أخذت بآراء من هم حولي فوجهات النظر مختلفة

:. حلو وجميل يتعلمون على صلة الرحم أو يتعلمون على الرحمة

ويساعدون المحتاج ويكونون اجتماعيين ورحيمين وعمل طيب

ونفس الوقت لازم أولياء الأمر يعززون فيهم الثقة

وان الواحد ممكن يتعب ويمرض وان لازم نهتم بصحتنا وأكلنا

عشان ما نمرض كثير ومهم الزيارة تكون بنفسية حلوة وقوية

مو مهزوزة ومكسورة وجو كئيب

:. أرى في وجودهم يغير جو الكآبة ويضفي جو وناسه ولطافة

وفقا لضوابط ولوقت قصير

:. والله هي حلوه ويتعلمون عيادة المريض بس ويتعظون بس الأطفال الصغار

أشوفه من ناحيتي غير مناسب لأعمارهم وقد يسبب لهم نوع من الخوف وارهبه

وقد يسبب للمريض شيء من الحزن بس بعد عمر ١٦سنة أشوفه مناسبا لهم أن يزوروا المريض لكي يتعضون.

من المستحب أنك تستطيعين الاعتذار والاتصال بالهاتف على مريضك

وأن تطلب الأمر وضعهم لدى أشخاص أمينين

أو أنك تدعي أحد الكبار يجلس عندهم لساعة خروجك إلا رجوعك فأنت لن تمكثي بالمشي

فراحت المريض النفسية تؤثر على صحته الجسدية

فطبيعي من محبتك له ستحرصون على أن لأتحدث فوضا تُرهقه.

ارغب بتأكيد

زيارة الطفل لوقت قصير مع تنبهينه بالالتزام بالهدوء

دعونا نحرص على أن نكون أصحاب خُلق حسن

فغاية الإنسان تبقى في تطوير نفسه للأفضل وتحسين من مستوى حسن التعامل فيوجد من يأخذونك قدوة في التعامل