عندما تصل لمرحلة الأدراك بفكرك تستطيع تجاوز كُل شي.

حينما تؤمن بأن الله معك وتكُن على يقين بمساندته لك بدعوة وصدقك واخلاصك بالعمل.

حينما تشتتنا الحياة ونتمسك بالأحلام فهُناك هدف فأصنع له خطة لسير وسلم يُمهد لك الوصول له.

خطط أكتب إعمل على تحفيز نفسك للأقدام واعمل على الإنجاز بانتظام فحتما ستصل لما تمنيته.

طبيعة الحياة والتعاملات البشرية هنالك اختلافات.

فبرضى والتقبل والتعايش تستطيع تجاوز المعوقات.

فبتسامح وصفح حتما ستتجاوز.

فالله أكبر من أن نجعل هموم الدنيا تلهينا أو تبعدنا عن مانُحب.

ومن المهام نضع جدوله وأولويات تنظم امورنا كافه ونبداء بالأقرب من الأهم والأحتياج لنفس.

والاجتهاد والمذاكرة المنتظمة حتما لن يضيع الله جهد مجتهد.

ونحرص على ان نجد طريقنا الخاصة التي تساعدنا على الاستذكار بسهوله.

وفي الحياة متغيرات تُبهجنا كما هناك مايعكر صفو حياتنا.

ونحن من نصنع يومنا فكن مصدر تفاؤل وروح مُشعه بالأمل.

ومالا ترضاه على نفسك لا تعمله للغير.

نحنُ من نصنع البدايات المُشرقة ليومنا.

وما نعمله اليوم وغدا سيُشكل ذكرا تبني فيه شخصياتنا فيما بعد.

فأحرص ان تكون بقرب الله بالأعمال.

واحرص بالخير تكُون بالمقدمه.

و أحرص على أن لا تبتئس ولا تستسلم لتقلبات الحياة فأنت لها.