لم أعد أخجل من قول أن النجم العربي المُسلم العملاق محمد صلاح أحد أفضل لاعبي العالم للموسم الحالي هو الأفضل عربياً عبر تاريخ كرة القدم العربية حتى يومنا الحاضر.

في بداية الأمر كنتُ متردداً في إطلاق هذا الحكم بسبب عدم الاستعجال ولا أحبذ التمجيد التاريخي لأجل موسم أيّاً يكن هذا الموسم؛ إلا وأنه بعد البحث تبيّن لي أن محمد صلاح له تاريخ مُعتبر قبل هذا الموسم رغم صغر عمره - ما شاء الله - (٢٥ عام الآن).

أبرز ما حققه محمد صلاح رغم أن عمره الكروي أوروبياً لا يتجاوز ٦ مواسم تنقل فيها بين بازل وتشيلسي وفيورنتينا وروما وأخيراً (الأبرز حتى الآن) ليفربول:

١) أفضل موهبة أفريقية واعدة ٢٠١٢.

٢) أفضل لاعب في فريق روما ٢٠١٦.

٣) أفضل لاعب أفريقي ٢٠١٧.

٤) أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي ٢٠١٨.

٥) أكثر لاعب عربي تسجيلاً في دوري الأبطال عبر التاريخ حتى اليوم.

وضمن تشكيلة:

- كأس أمم أفريقيا ٢٠١٧.

- العام في أفريقيا ٢٠١٧.

- الدوري الإنجليزي ٢٠١٨.

ويُنافس حالياً على

عدة أرقام شخصية؛ أبرزها:

* هداف الدوري الإنجليزي. (متصدر)

* الحذاء الذهبي الأوروبي. (متصدر)

* هداف موسم إنجلترا. (متصدر)

* هداف موسم أوروبا. (متصدر)

* أكثر من يسجل في موسم واحد عبر تاريخ الدوري الإنجليزي. (تبقى له ٣ أهداف لمعادلة القياسي)

* أكثر من يسجل في موسم واحد عبر تاريخ فريق ليفربول. (تبقى له ٤ أهداف لمعادلة الرقم القياسي)

ما شاء الله لا قوة إلا بالله

حلته الأوروبية بإيجاز رقمياً

لعب ٢٢٨

سجل ٩٩

صنع أكثر من ٣٩

وضع بصمته في مرمى فرق عريقة؛ أبرزها:

جوفينتوس وإنتر وميلان وتوتنهام وآرسنال وتشيلسي وإشبيلية وبورتو وروما ومانشيستر سيتي.

زار أيضاً دولياً:

تشيلي والبرتغال ونيجيريا وغانا وتونس.