3 مهارات اجتماعية ضرورية للطالب الجامعي

يدخلُ الطالب إلى البيئة الجامعية فيجد أنها أكثر اتساعاً من الثانوية التي كان يدرس فيها، ويجد نفسه أمام شخصيات مختلفة، وتحديات متعددة.

لا بدَّ له معها أن يملك مهارات اجتماعية عالية.

كما يقول ستيفن إليوت، الباحث في مجال التعليم وعلم النفس، والمؤلف المشارك لنظام تحسين المهارات الاجتماعية:

ما هي المهارات الاجتماعية؟

المهارات الاجتماعيـة : "تتضمن التعبيـر عـن الـذات، وإدراكهـا، ومعالجـة المواقف الاجتماعية، والمشكلات التي يواجهها الفرد بصورة ناجحة"

(طريف شوقي، المهارات الاجتماعية، 2003 ،45).

إليك 3 مهارات ضرورية للطالب الجامعي

أول ما يبدأ به الطالب الجامعي في التواصل مع الآخرين هو المحادثة، ويستطيع الطالب بالحديث أن يترك انطباعاً عند الآخرين.

ويساعده الحديث في تكوين الصداقات الجديدة، وتحقيق ذاته بتفاعله مع الأساتذة.

ومن مهارات المحادثة الفعالة:

الاستماع مهم في الحياة الجامعية، لأنك محاط بالناس وتتشارك معهم بالكثير.

الاستماع إلى الآخرين والإنصات لهم مهارة على الطالب الجامعي أن يطورها بمرور الوقت، وسوف تساعده بشكل كبير في حياتهم العملية والعلمية.

يواجه الطالب الجامعي مشكلات وتحديات متعددة، عليه أن يحسن التعامل معها على الوجه الأمثل.

يفكر جيداً، ويدرس الإيجابيات والسلبيات، ويتخذ قراراً في الوقت المناسب.

وأخيراً:

والالتحاق بدورات تدريبية في مهارات التواصل الفعال، وإليك هذه الدورة المجانية المهمة:

أخبرني:

ما هي المهارات الاجتماعية المبدع فيها؟