لما غفت الأرض استيقظت المشاعر!
لقد نمنا لنستيقظ ونحن نخشى اللمسات،
وبهتت ألوان الوجوه فزعا، وتشابكت خيوط النبض قلقا. ليسكب طفلٌ عابث محبرة الألوان في غمرةلعب؛ لتتلون صفحات الخوف، وخطوط القلق بلون الظن الحَسن بالله.
ونستيقظ على صوت جرس اللُطف من جديد.