مرحبًا! في مساحتي الخاصة
مرحبًا بك هنا
لتعلم عزيزي القارئ إنك هنا في احدى مساحاتي الخاصة جدًا
لا يهمني ما قد تقرأه ان كان يروق لك او يستفزك ومن المحتمل انه لا يهمك ابدًا
ولكنه يهمني والا لما كنت اضعت الدقائق المهمة في يومي هنا ولأكتب هنا
سأحاول ان اكتب أسبوعيًا لذاتي ولك وقد لا أستطيع ولكن سأحاول, أولا لأطور من كتابتي واطرح تجاربي وافكاري ومعتقاداتي واقتباسات لاقت استحساني.
اقتباساتي قد تكون من اغانٍ او كُتب او أقوال لذلك لا تتعجب من أي شيء قد تراه هنا
نلتقي يوم الثلاثاء القادم بأذن الله عز وجل, اذكر الله دائمًا, كن سعيد.