من لها؟

قاتلني عند أول الطريق

واصرخَ:

أنا الحزن بلا ريب

وهو عارضٌ ألم بي

و صار رهينة

بارز حزنٌ صاحبه

وتلّقف السكينة

معركةُ عادلة

واسألوا حكيمة

تسلكُ طرقات

رمادية، تعرفُ

المدينة

نطقتْ بالعدل

تنحازُ للسريرة

في مطلع حكمها

قالت : سبقَ الظل صاحبه

وسيف من غمده استلّه

بارز الحزن صاحبه

تلك حقيقة

Join