كوفيد19

مابين أوهاماً وواقعيه

       “الأوهام الإيجابية”

،لِكل ظرف وهماً يليق به

“والفكرة الرئيسية تقول “أنا أفضل من الجميع

!ولك إسقاطها في كل مجال

والأوهام الإيجابيه لا تقتصر على فئة ما، بل جميعُنا نتبناها من حينٍ إلى آخر، فالبرغم أن الأوهام الإيجابيه تُعزز أيضاً السلوك الإيجابي إلا إنني أراها أثناء أزمة كوفيد19 تضُر أكثر مما تنفع!

“لأن في الأوهام الفردية الإيجابية يتميز الناس بمبالغتهم المستمره في صفاتهم الفردية المختلفه ومنها (الصحة)، حيث يميلون إلى الإعتقاد بأنهم سيعيشون لفترةٍ أطول من المتوسط ولن يكونوا ضحايا الأزامات، لذا نجد الفرد يتهاون بالإجراءات الإحترازية والوقائية ظنًّا منه إنه مُحصن ولن يصيبه ما أصاب غيره، ولا بأس إن كنت تتبنى هذا الوهم الأن فالبأس بعد وعيك به تأبى إسقاطه ! وخيراً لك أن تنظر “للواقع الحاظر بعينٍ إيجابيه”.

أخيراً…

 اسأل الله الشفاء للمصابين والرحمة على المتوفين والسلامة للجميع.

Join