الأب

لما خرج محملا على أكتاف الأقوياء ، دخل الضعف يضحك فاردًا جناحيه.




ودعنا جسده الحاضر دون وعي المسجّى على سرير المرض ونحن نعد بالزيارة القادمة،

ولما ذهبنا لزيارته من الغد لم نجده في السرير وإنما وجدناه في.... ثلاجة!

٢٧/ ٢ / ١٤٣٩

...


الأب

لما انثنى جذعه نبت جذع الجوع والألم!


Join