!!سبع صنايع والبخت ضايع
بخصوص العنوان فهو كان شعار المرحلة ما بين 2015 و 2017 لكن ما كان البخت ضايع مرة كان ضايع شوي :)
عموماً انا تقريباً نقدر نقول انسان (طفّي) وتعني (يطف) بالشيء بعدين يخليه و (يطف) مأخوذة من (طفه) و(طفه) تعني (هبّه)، ان شاء الله وصل المعنى
مالكم بالطويلة محدثكم تكون له هبّه بكل مرحلة بحياته و المرحلة الي بتكلم عنها اليوم طلعت منها بتجربة حلوه و صدقوني راح تقتنعون في الأخير ..
فترة 2015-2017 استأجرت مزرعة صغيرة على اساس تكون لاجتماعات الاهل و بما أنها كنت بفترة الجامعة و تقريباً فاضي أغلب الوقت صارت هالمزرعة مرتعاً لممارسة الهوايات , و جربت أني أصير مُزارع , نجار , كهربائي , حداد , سباك و راعي وكل وحده أجلس فيها فترة بعدين أجيب العيد ويتم التغيير و في التدوينات الجاية بقولكم عن المواقف اللي تصير و كيف أحتفل بالعيد ...
كنت اتابع برنامج على (OSN)اثنين يسوون نوافير و بحيرات صغيرة بالساحات الخلفية للمنازل، وقتها قلت: وش ناقصني عنهم؟
و من هنا بدأت رحلتنا لليوم ,و نستنتج من ذلك يا أحبه أن بداية الأشياء دائماً عبارة عن ( تساؤل)
شديت المئزر و شمرت عن ساعدي و بديت شغل، و طبعاً النتيجة رهيييبة عشان كذا أترككم تستمتعون بصور قبل و بعد :)
بالنهاية بحط لكم صور بعد فتره يوم النباتات الي بجانب البحيرة كبرو وصار المنظر جميل جداً والجلسه ماتنمّل أبد ،،،
وبس