تفكر تصنع برنامج خاصّ لتحفيز الموظفين؟
مع 2020م تشير إحصائيّة: أكثر من 50% من الموظفين هم جيل الألفية!
وهذا يعني جيل مُبدع، متقدّم تقنيًا، يعمل بكفاءة عالية وبجدّ؛ ليصنع مُخرجات رهيبة.. ويحتاج للتحفيز الفوري.
تفكّر تصنع برنامج لتحفيز الموظفين؟
هنا نفكّر بصوت عالي؛ لصناعة تجربة رهيبة، من الفكرة وحتى النتائج النهائية!
آخذكم في سلسلة ممتعة تساعدنا في تحسين
تذكَر دائمًا:
البساطة والشمولية، هي أهم الخطوات للتأسيس المُتقن.. بالإضافة لربط الأهداف والفكرة بالقيم؛ حتى يكون لها دورها الفاعل. #المجتمع_الوظيفي #بيئة_العمل
مفاتيح مهمّة:
الموظف غالبًا تهمّه الكلمات البسيطة، المحتوى الرنّان والمؤثر.. حتى في صناعة القيمة ولفظها.. تفاصيل بسيطة ممكن تأثر في نتائج الخطّة.
كيف تكافئ:
التطوّر الرقمي والسرعة أصبحت متطلّب للتأثير السريع واللحظي، بأفكار بسيطة وسريعة لا تتجاوز السّاعات! وتلامس اهتمام وشعور الموظّف.
ما ننسى شركاء التحفيز دائمًا:
ولاء بلس: http://walaplus.com/
رسال: https://www.resal.me/
STC Pay: https://stcpay.com.sa/
ركائز الخطّة:
لكلّ خطة وهدف معاييرها وخصائصها.. كتوقيت ومعايير وأيضًا بربطها بالقيم؛ كهدف تحفيزي وثقافة بيئة.
كيف تبني الأساس؟
من الخطّة إلى الصورة النهائي: خطوات بسيطة تساعدك للخروج بقالب نهائي قابل للتنفيذ.
ابدأ بتقويم رقمي.. للخروج بخطة نهائية قابلة للتحسين والتطوير.
وفقًا لـ Glassdoor، يقول (57٪) -أكثر من نصف الموظفين-: أن الامتيازات والمزايا من بين أهم الأشياء التي يأخذونها في الاعتبار عند قبول وظيفة.
أيضًا، يقول ( 80٪) تقريبًا من الموظفين: إنهم يفضلون المزايا الجديدة، على زيادة الأجور.